44.الثناء علي الله الحق

اللهم أنت أحق من ذُكر، وأحق من عُبد، وأنصر من ابتُغي، وأرأف من مَلَك، وأجود من سُئل، وأوسع مَن أعطى. أنت الملك لا شريك لك، والفرد لا ند لك، كل شيء هالك إلا وجهَك. لن تطاع إلا بإذنك، ولن تعصى إلا بعلمك، تطاع فتشكر، وتُعصى فتغفر. أقرب شهيد، وأدنى حفيظ، حلت دون النفوس، وأخذت بالنواصي، وكتبت الآثار، ونسخت الآجال. القلوب لك مُفضية، والسر عندك علانية، الحلال ما أحللت، والحرام ما حرمت، والدين ما شرعت، والأمر ما قضيت، والخلق خلقك، والعبد عبدك، وأنت الله الرؤوف الرحيم...))./((تمَّ نورك فهديت فلك الحمد، عظم حلمك فعفوت فلك الحمد، بسطت يدك فأعطيت فلك الحمد. ربَّنا: وجهك أكرم الوجوه، وجاهك أعظم الجاه، وعطيتك أفضل العطية وأهناها. تطاع ربَّنا فتشكر، وتُعصى ربَّنا فتغفر، وتجيب المضطر، وتكشف الضر، وتَشفي السُقم، وتغفر الذنب، وتقبل التوبة، ولا يجزي بآلائك أحد، ولا يبلغ مدحتَك قولُ قائل))/((لا إله إلا الله العظيم الحليم، لا إله إلا الله رب العرش العظيم، لا إله إلا الله رب السموات ورب الأرض ورب العرش الكريم))/((لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجَدِّ منك الجَدّ))/((لا إله إلا الله الحليم الكريم، سبحان الله وتبارك رب العرش العظيم، والحمد لله رب العالمين))/((اللهم لك الحمد أنت نور السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت قيوم السموات والأرض ومن فيهن، ولك الحمد أنت الحق، ووعدك حق، وقولك حق، ولقاؤك حق، والجنة حق، والنار حق، والساعة حق، و النبيون حق، ومحمد حق. ))/اللهم لك أسلمت، وعليك توكلت، وبك آمنت، وإليك أنبت، وبك خاصمت، وإليك حاكمت...

المصاف

9 مصاحف روابط 9 مصاحف

Translate

الخميس، 15 مارس 2018

تعاليات تنزيل سورة الطلاق

 

[قلت المدون  كانت بعض هذه الآراء ستصح   لو  لم تتنزل سورة الطلاق بالعام5- 6أو7 من الهجرة  لكن نزول سورة الطلاق في العام   الخامس او السادس الي السابع { قل المدون فالإختلاف في محيط هذا التوقيت لن يؤثر لهوة الفارق الزمني بين سورة البقرة{2هـ} وسورة الطلاق{من5 الي7هـ} فبين سورة البقرة وسورة الطلاق حوالي سنتين ان لم يكن أكثر وان حد التأريخ الزمني في سورة الطلاق مرجعه الي تفاوت أصحاب السيرة النبوية في التأريخ}  أقول المدون   لكن نزول سورة الطلاق في العام5-7   الخامس او السادس الي السابع من  الهجري غير المشهد حيث بقيت المرأة   زوجة في أحكام طلاق سورة الطلاق5هـ  لفرض التكليف الإلهي بتأجيل  حدوث الطلاق لما بعد العدة ونهايتها وعلي هذه القاعدة تنضبط كل  أمور الطلاق    كما تنتهي عندها كل الاختلافات   التالي ذكرها وغيرها وسنسرد تلك الخلافات في ضوء هذه القاعدة بمشيئة الله الباري ]

إن نزول سورة الطلاق بالتراخي المعروف بعد سورة البقرة بحوالي أربعة أعوام ونصف العام تقريبا قد غير المشهد وتعدلت ترتيب أحداثه من طلاق ثم عدة في سورة البقرة2هـ  الي عدة الإحصاء أولا ثم الإمساك أو التطليق ثم الإشهاد علي التفريق  فجعل الباري سبحانه عدة الإحصاء حائلا منيعا بين الزوجين  وبين طلاقه لزوجته   فهدم الله بذلك كل الافتراضات التي ما زال الفقهاء يتردون فيها فلم يعد من حاجةٍ الي فقه  طلاق الغضبان ولا فقه طلاق الإغلاق ولا الرجعة ولا ....ولا كل خلاف يتشعب بينهم في قليله أو كثيره  وتشامخ القران بمنع كل خلاف يمكن أن يثيره الشيطان بين عباد الرحمن حينما حال بين التلفظ بالطلاق وبين وقوعة بعدة الإحصاء التي:

1. هي ثلاثة قروء لذوات الأقراء

2.وثلاثة أشهر قمرية  للاتي لا يحضن

3.وطول فترة الحمل لذوات الأحمال فرضا لازما لا يتم التطليق إلا بنهايتها 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق